مرحباً بكم في صفحة وزارة الخارجية الألمانية

معاً نتعلم

11.11.2019 - مقال
معاً نتعلم
معاً نتعلم© CIH

تعمل ألمانيا على دعم التعليم في مختلف أنحاء العالم ضمن إطار التعاون من أجل التنمية. نظرة سريعة على ثلاثة مشروعات.

إكسيد "exceed" – التميز الجامعي في التعاون التنموي

كيف يمكن الربط شبكياً بين البحث العلمي عالمياً، وفي ذات الوقت تعزيز أجندة 2030 للأمم المتحدة حول التنمية المستدامة؟ برنامج تميز التعليم العالي عبر التعاون الإنمائي "exceed" لديه الإجابة: خمس جامعات ألمانية ترتبط بعلاقات وثيقة مع حوالي 40 مؤسسة شريكة في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية. يشارك الجميع معا من أجل تعزيز التعليم الجامعي، ومواءمته مع أهداف أجندة 2030، كما تعمل على تحقيق التعاون متجاوزة حدود التخصصات العلمية.

مهارات رقمية من أجل الفتيات - #eSkills4Girls

ما الذي يساعد في مواجهة "الفجوة الرقمية"؟ لا تفصل الفجوة الرقمية بين البلدان النامية والصناعية فقط. حيث أن النساء والبنات بشكل رئيسي غالبا ما تكون في البلدان النامية بعيدة عن إطار التطور الرقمي، لهذا السبب أطلقت الرئاسة الألمانية لمجموعة العشرين خلال العام 2017 مشروع المهارات الرقمية من أجل الفتيات „eSkills4Girls“.  وهو مازال ناشطا، حيث تم على سبيل المثال وبإشراف سيدات من شبكة برنامج #eSkills4Girls  تنظيم 12 حلقة بحث خلال أسبوع كود أفريقيا 2019.

التأهيل المهني المزدوج – في فيتنام والعالم
التأهيل المهني المزدوج – في فيتنام والعالم© dpa-Zentralbild

التأهيل المهني المزدوج – في فيتنام والعالم

كيف يمكن أن ينجح النموذج الألماني في التأهيل المهني المزدوج في بلدان أخرى من العالم أيضا ؟ على سبيل المثال من خلال برنامج "خبراء المهارات" الذي تدعمه وزارة الاقتصاد الألمانية الاتحادية لصالح عدد من غرف التجارة الخارجية (AHK). حيث تُقَدَّم المساعدة لتنظيم فعاليات وأنشطة ضمن إطار التأهيل المهني، مع مراعاة متطلبات الشركات الألمانية في الموقع. التأهيل المهني المزدوج أثبت جدارته وفعاليته حيث يقوم على مزيج من التعلم النظري في المؤسسة التعليمية والتدريب العملي في الشركة.

مصدر النص:  deutschland.de

المحتويات ذات الصلة

إلى أعلى الصفحة